خورشيد باشا
| خورشيد باشا هوه حاكم مصر رقم خورشيد باشا |
|---|
وصل خورشيد باشا لولاية مصر فى ٢٠ مايو ١٨٠٤، و هو خامس من تقلد الولاية فى مصر العثمانية.
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
| معلومات شخصيه | ||||
| الميلاد | القرن 18 | |||
| الوفاة | 30 نوفمبر 1822 | |||
| مواطنه | .svg) | |||
| الحياه العمليه | ||||
| المهنه | سياسى | |||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
Hurşid Ahmed Pasha | |
|---|---|
 Friedel, 1832 | |
| Died | 30 نوفمبر 1822 Larissa, Ottoman Empire |
| Allegiance |  Ottoman Empire |
| Rank | Grand Vizier |
فى عهده أخذ خورشيد باشا يدبر الوسايل للتخلص من محمد على فاستصدر خورشيد باشا فرمان من الآستانة برجوع الألبانيين ورؤسائهم لبلادهم، طلب العلما من محمد على البقاء لما عهدوه فيه فقبل محمد على طلب العلما و أعلن بقاءه إرضاء للرأى العام، فأخفقت مكيدته. اضطر خورشيد باشا للإذعان مؤقت للأمر الواقع والاستعانة بمحمد على فى محاربة المماليك فى الصعيد. سعى خورشيد باشا لاستمالة العلما إليه، ولكنه اخفق فى مسعاه. لما رجع محمد على لالقاهرة ابتدا الصراع بينه وبين الوالى مباشرة.
سنة ١٨٠٥ حصلت ثورة بالقاهرة ضد الأتراك، اجتمع العلما وذهبوا لالوالى خورشيد باشا وخاطبوه فى وضع حد لفظائع الجنود الدلاة لكن الوالى لم يستطع عمل أى شيء فابتدت الثورة تأخذ طريقها ضد الوالى التركى وجنوده.
اغتنم محمد على تطور أحداث دى الحركة ليؤيدها ويناصر الشعب كما فعل فى ثورة الشعب ضد المماليك، وفى تلك الأثناء حاول خورشيد باشا إبعاد محمد على عن مصر حيث نجح فى جعل الباب العالى يصدر فرمان بتقليد محمد على ولاية جدة ، لكن الشعب المصرى وزعمائه وعلمائه كان قد أصدر حكمه بعزل الوالى العثمانى خورشيد باشا وتعيين محمد على والى على مصر بدل منه فى ١٣ مايو سنة ١٨٠٥.
