المضخة اللمفاوية هي طريقة للمعالجة يستخدمها الأطباء الذين يمارسون الطب اليدوي (أطباء تقويم العظام في المقام الأول).
تم اختراع مصطلح المضخة اللمفاوية من قبل إيرل ميلر، لوصف ما كان يُعرف سابقًا في طب العظام باسم تقنية ضخ الصدر.[1]
يتم تطبيق هذه التقنية على الشخص المستلقي عن طريق إمساك كاحله والضغط اللطيف بشكل متكرر باستخدام الساق كرافعة لهز الحوض.[2]
على الرغم من عدم وجود موانع مطلقة ثابتة للتقنيات اللمفاوية، فإن الحالات التالية هي أمثلة على موانع نسبية: كسور العظام، والالتهابات البكتيرية بالحمى، والخراجات، والسرطان.[3]