الاسم الأصلي | Четвёртая Московская конференция |
---|---|
الحالة | مُعطّل |
النوع | |
تاريخ البداية | 9 أكتوبر 1944 |
تاريخ الانتهاء | 19 أكتوبر 1944 |
التكرر | سنوي |
المكان | |
البلد | |
المشاركون |
مؤتمر موسكو الرابع (بالروسية: Четвёртая Московская конференция، نح: جتفيورتايا ماسكوفسكيا كنفرنتسيا) والمعروف كذلك بالاسم الحركي مؤتمر تولستوي، وهو مؤتمر عسكري عُقد في العاصمة السوفيتية موسكو، إثناء الحرب العالمية الثانية، واستمر لمُدّة عشرة أيام ابتداءاً من التاسع من أكتوبر وحتى التاسع عشر من الشهر نفسه عام 1944، وهو رابع مؤتمر تستضيفه موسكو خلال السنوات الأربعة الأولى للحرب.
يُعرف المؤتمر باسم مؤتمر موسكو الرابع، كوته المؤتمر الرابع الذي تستضيفه العاصمة السوفيتية بعد مؤتمرات عام 1941 و1942 و1943، كما يعرفه المؤرخون البريطانيون باسم مؤتمر موسكو الثاني، كونه اللقاء الثاني بين الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل الذي أجراه الطرفين في العاصمة موسكو.
الدولة | المُمثّل | الصفة |
---|---|---|
![]() | جوزيف ستالين | السكرتير العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي |
![]() | فياتشيسلاف ميخائيلوفيتش مولوتوف | وزير خارجية الاتحاد السوفيتي |
![]() | ونستون تشرشل | رئيس وزراء بريطانيا العظمى |
![]() | أنطوني إيدن | سكرتير الدولة لشؤون الخارجية والكومنولث |
![]() | السير ألان برووك | رئيس الأركان العامة |
![]() | أفيريل هاريمان | سفير الولايات المتحدة لدى موسكو |
![]() | جون ر. ديان | الملحق العسكري الأمريكي لدى موسكو |
![]() | ممثلو الحكومة البولندية في المنفى بلندن | حكومة بولندية موالية للحلفاء الغربيين |
![]() | ممثلو الحكومة البولندية في المنفى بلوبلين[1][2] | حكومة بولندية موالية للاتحاد السوفيتي |
شهد المؤتمر منقاشة العديد من القضايا المطروحة على الساحة العالمية في ذلك الوقت، أهمّها؛ مشاركة الاتحاد السوفيتي في الحرب على اليابان، علاوة على القضايا المُتعلّقة بعالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأبرزها؛ اتفاقية النسب المزعومة والتي تعلّقت بتقسيم مناطق النفوذ في البلقان بين الاتحاد السوفيتي وبريطانيا العظمى وكذلك مستقبل بولندا مع نهاية الحرب، كما تم الاتفاق على إعادة كافة المواطنين السوفيت المُحررين على يد قوات الحلفاء الغربيين من قبضة القوات الألمانية مرة أخرى إلى الاتحاد السوفيتي وبلا أيّة استثناءات.[4]