رأفت أبو هلال

قائد عسكري فلسطيني

رأفت حرب حسين أبو هلال (أبو العبد؛ 29 أغسطس 1968 - 9 أكتوبر 2023) هو قائد لجان المقاومة الشعبية وقائد ألوية الناصر صلاح الدين في قطاع غزة.[3][4]

رأفت أبو هلال
معلومات شخصية
الميلاد29 أغسطس 1968   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة9 أكتوبر 2023 (55 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
رفح[2]  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاةضربة جوية[2]  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
قتلهالقوات الجوية الإسرائيلية[2]  تعديل قيمة خاصية (P157) في ويكي بيانات
مواطنة دولة فلسطين  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنةسياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزبلجان المقاومة الشعبية  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأمالعربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغاتالعربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
المعارك والحروبالحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات

في فجر يوم الإثنين الموافق 9 أكتوبر 2023 استُهدف منزله بشكل مباشر ودون سابق إنذار في مخيم بشيت بمحافظة رفح جنوب القطاع ما نتج عنه عدد كبير من الشهداء والجرحى والمفقودين تحت ركام المنزل وذلك خلال عملية طوفان الأقصى.[3][5]

خلفية الحدث

في ساعاتِ الصباح الأولى من يوم السابع من أكتوبر 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية حماس عبر ذراعها العسكري كتائب الشهيد عز الدين القسام عملية طوفان الأقصى وذلك ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية وتدنيس الأقصى والاستمرار في الاستيطان كما أكّد على ذلك محمد الضيف القائد العام للقسّام والذي أعطى إشارة انطلاق العمليّة التي شهدت اقتحامًا من المقاومين لمستوطنات غلاف غزة ونجحوا في قتلِ عدد كبيرٍ من الجنود الإسرائيلين وأسر عشرات آخرين كما استطاعوا خلال ساعات قطع عشرات الكيلومترات ووصلوا لمستوطنات أبعد من تلك المحيطة والقريبة من قطاع غزة.

استمرَّت الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وبين المقاومين في عديد من المستوطنات وعلى رأسها مستوطنة سديروت. الرد الإسرائيلي على هذه العمليّة جاء من خلال شنّ سلاح الجو الإسرائيلي عشرات الغارات العشوائيّة على القطاع متسبّبة في مقتل عشرات المدنيين وتدمير البنية التحتية لمدن القطاع، ليصل حد فرض إغلاق شامل وقطع متعمد لكل الخدمات من ماء وكهرباء وغاز وهو ما هدَّد حياة أكثر من مليونَي فلسطيني يعيشُ داخل القطاع الذي يُعاني أصلًا من تبعات الحصار الخانق عليهم منذ ستة عشر عاماً.[6]

المراجع