الموت في البندقية

الموت في فينيسيا (بالألمانية: Der Tod in Venedig) رواية قصيرة من تأليف الألماني توماس مان، كتبها في عام 1911، ونُشرت للمرة الأولى في عام 1912.[1]

الموت في فينيسا
Der Tod in Venedig
الطبعة الأولى (1912)

معلومات الكتاب
المؤلفتوماس مان
البلدألمانيا
اللغةاللغة الألمانية
الناشرS. Fischer Verlag
تاريخ النشر1912
النوع الأدبيرواية قصيرة
التقديم
نوع الطباعةطباعة (غلاف سميك، كتاب جيب)
المواقع
ردمك978-0-06-057617-2
OCLC71208736  تعديل قيمة خاصية (P243) في ويكي بيانات
كونغرس71208736

الرواية تدور حول روائي عجوز مشهور وضع له اسم جوستاف اشنباخ، استلهم من هذه الشخصية من الموسيقي جوستاف ماهلر الذي توفي في نفس العام الذي كتب من روايته، يسافر اشنباخ في الرواية من ميونخ إلى البندقية، ثم يلتقي هناك تاديو وهو مراهق أحبه اشنباخ ووقع تحت تأثير جماله، إلا أن هذا كان بمثابة الطريق إلى النهاية، فكان ذلك الحب هو النقطة التي عندها انفجر طموح وطاقة اشنباخ المكبوتة التي كبحها منذ مدة، فعاش فترة من التشاؤم والسقوط انتهت بموته.[2][3][4]

قصد مان بموت اشنباخ انحلال البرجوازية في ألمانيا عندما تظهر مكونات اجتماعية جامحة تؤدي إلى انفلات البرجوازية، كتب توماس مان هذه الأقصوصة تحت تأثير فلسفة كل من شوبنهاور ونيتشه.[3][4]

مراجع

وصلات خارجية


انظر أيضاً