الاستخدام الطبي لليود

اليود (بالإنجليزية: Iodine) يستخدم لمعالجة ومنع نقص اليود في جسم الإنسان ويستخدم أيضا كمطهر عام لتعقيم الجروح.[1][2] لعلاج نقص اليود يعطى اليود عم طريق الفم أو عن طريق الحقن بالعضل.[1] كمعقم يمكن استخدامه للجروح الرطبة أو ما قبل العمليات الجراحية في المستشفيات.[2]

الاستخدام الطبي لليود
 

اعتبارات علاجية
اسم تجاريIodoflex, Iodosorb, others
ASHP
Drugs.com
أفرودة
فئة السلامة أثناء الحملD (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواءtopical, by mouth, IM
معرّفات
CAS7553-56-2
ك ع تD08D08AG AG
بيانات كيميائية

الأعراض الجانبية الشائعة عند وضعه على الجلد تتضمن تهيج وتصبغ.[2] اما عن طريق الفم أو الحقن من الممكن ان يصاب المريض بحساسية أو تضخم الغدة الدرقية أو خلل في عمل الغدة الدرقية .[1] يعطى أثناء الحمل في المناطق الشائع فيها نقصه عدا ذلك لا ينصح بإعطائه.[1][2] يعتبر اليود عنصر غذائي هام.[1]

في عام 1811 عزل بيرنارد كورتواز اليود من الأعشاب البحرية، بينما ربط جان فرانسوا كوينديت في عام 1820 تناول اليود بحجم تضخم الغدة الدرقية.[3] بدأ استخدامه في البداية كمطهر ومعالجة لتضخم الغدة الدرقية.[4][5] وهو الآن مدرج في قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية، وهي الأدوية الأكثر فعالية واماناً اللازمة في النظام الصحي.[6] الملح مع اليود أو ما يعرف باسم الملح المدعم باليود، يتوفر في أكثر من 110 بلدا.[7]في المناطق ذات النوع الغذائي الفقير باليود جرعة واحدة من اليود سنويا بتكلفة 0.32 دولار أمريكي لكل جرعة موصى بها.[1][8]

الثقافة والمجتمع

انتشرت أهمية اليود في المجتمع على نطاق واسع إلى درجة ذكرها في صنع السياسات، والتي ترتبط بشكل غير مباشر بالصحة العامة [بحاجة لمصدر].

تركيبات

تستخدم عدد من التركيبات المحتوية على اليود أيضًا الطبية بما في ذلك:[9]

المراجع

روابط خارجية

  • "اليود". بوابة معلومات الأدوية. المكتبة الوطنية الأمريكية للطب. مؤرشف من الأصل في 2021-04-08.
إخلاء مسؤولية طبية