أبو جرة سلطاني

سياسي جزائري

أبو قرة (أبو جرة) بن عبد الله السلطاني (1954 -) هو سياسي جزائري.[3]

أبو جرة سلطاني[1]

رئيس سابق لحركة مجتمع السلم
في المنصب
8 مايو 20034 مايو 2013
الرئيسعبد العزيز بوتفليقة
الجزائر وزير الدولة
في المنصب
1 مايو 200527 أبريل 2009
الرئيسعبد العزيز بوتفليقة
الحكومةحكومة أويحيى الخامسة
حكومة بلخادم الأولى
حكومة بلخادم الثانية
حكومة أويحيى السادسة
حكومة أويحيى السابعة
رئيس الوزراءأحمد أويحيى
عبد العزيز بلخادم
الجزائر وزير العمل والحماية الاجتماعية
في المنصب
23 ديسمبر 1999[2]31 مايو 2001
الرئيسعبد العزيز بوتفليقة
الحكومةحكومة بن بيتور
حكومة بن فليس الأولى
حسان العسكري
محمد العربي عبد المؤمن
معلومات شخصية
اسم الولادةبوقرة سلطاني
الميلادسنة 1954 (العمر 69–70 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الشريعة، ولاية تبسة
الإقامةالجزائر
الجنسيةجزائرية
عضو فيالمنتدى العالمي للوسطية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأمجامعة قسنطينة 1 -منتوري  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنةسياسي
الحزبحركة مجتمع السلم  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغاتالعربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

حياته ونشأته

من مواليد دائرة الشريعة ولاية تبسة (أقصى الشرق). ولد عام ثورة التحرير الجزائرية سنة[4] 1954.الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم (إخوان الجزائر)، ورئيس المنتدى العالمي للوسطية،[5][6]

مسيرته[7]

بدأ التعلم عند الكتاب وتدرج بالتعلم في الأطوار التعليمية الجزائرية ختى إلى جامعة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري، حصل على شهادة ماجستير في الأدب العربي (العصر الجاهلي)، ودراسات عليا في الدعوة الإسلامية (كلية الدعوة والإعلام- قسم الدعوة)، ودراسات عليا في الإعلام.[8]

بعد ما أكمل تعليمه الجامعي عمِل أستاذاً بجامعة قسنطينة في كلية الآداب منذ عام 1980 إلى عام 1994، وأستاذاً مساعداً في جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية (1990-1994م) قسم الدعوة والإعلام.

الحركة الإسلامية

أبو جرة سلطاني من رجال الحركة الإسلامية في الجزائر، بدأ إماماً متطوعاً وداعية متجولاً في كل مساجد الجزائر منذ عام 1974.

التقى بالمرحوم الشيخ محفوظ نحناح في مارس 1982 وتوطدت العلاقة بينهما، تصدر الإفتاء للطلبة والطالبات بين سنوات 1978-1994.

محاولة اغتياله

تم استهدافه لاغتياله – من طرف متطرفين - يوم الجمعة 16 سبتمبر 1994 قرب بيته (في قسنطينة). وغطاه أحد من الذين كانوا معه علي العايب وتلقى الرصاصة وتوفي.[9]

مؤلفاته

صدرت له مجموعة من الكتب الجديدة تشرح الأزمة الجزائرية منها:

  • قشور الصراع في الجزائر
  • جذور الصراع في الجزائر
  • لجزائر الجديدة – الزحف نحو الديمقراطية- جزء أول وثاني

ثم صدر له ديوان شعر بعنوان

  • سيف الحجاج

الذي حوى قصائد إسلامية. ونظرات في علاقة الخير بالشر «ورود وأشواك».

مواضيع ذات صلة

المصادر